♦ قال العلماء: (العلومُ أقفالٌ، وحُسْنُ السُّؤالِ مَفَاتِحُها). ^ وثائق جدیدة عن جوانب خفیة في حیاة الإمام عبد الحمید بن بادیس الدراسیة، عبد العزيز فيلالي. أقوال العلماء فيه. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø³Ø¹Ø¯ ب٠عبد اÙÙ٠آ٠ØÙ ÙØ¯- Ø§Ø¨Ù Ø£Ø¨Ù Ø´ÙØ¨Ø©. ئء٠. Ù ) ( أ٧س ÙÙ ÙØ§ÙØ¬Ù Ø§ÙØ¬ÙÙ٠ا Ø Ù£Ù£Ù¦Ù¦ ٠جÙÙ ØØ¯Ø«Ùا Ø£Ø¨Ù Ø®Ø§ÙØ¯ Ø§ÙØ£ØÙ ر ع٠٠ØÙ د Ø¨Ù Ø¥Ø³ØØ§Ù Ø¹Ù Ø®Ø§ÙØ¯ Ø¨Ø³Ù ÙØ«Ùر Ø¹Ù Ø§ÙØ¶ØØ§Ù ع٠عÙÙ ÙØ§Ùب Â»ÙØ¤Ø¬Ù Ø³ÙØ©Ø ÙØ§Ù زطÙÙ ÙØ¥Ùا ÙØ³Ø±Ù بÙÙÙÙ Ø§Ø ÙØ§ÙÙÙØ³Ø§ Ù Ù ÙØ¶Ù اÙÙÙ. ÙØ¹ÙÙ. • قال حاتمٌ الأصم رحمه الله تعالى: (لَيسَ فِي الـقِيَامَـةِ أَشَدُّ حَـسْرةً مِنْ رَجُلٍ عَلَّمَ النّاسَ عِلْمًا فَعَمِلُوا بِهِ ولَمْ يَعْمَلْ هُو بِهِ فَفَازُوا بِسَبَبِهِ وَهَلَكَ هُو!). ♦ قال الشافعي رحمه الله تعالى: [من البحر الكامل]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨... اÙÙØ§Ø³Ø ÙÙØ§Ù Ø¨ÙØ¯Ù ا٢] - ث٠أخرج٠٠سÙÙ " ٠٠طرÙÙ ØÙ اد ع٠أÙÙØ¨ Ø¹Ù Ø¹Ù Ø±Ù Ø¨Ù Ø³Ø¹ÙØ¯ ع٠ØÙ ÙØ¯ ب٠عبد Ø§ÙØ±ØÙ Ù ÙØ§Ù: ØØ¯Ø«ÙÙ Ø«ÙØ§Ø«Ø© Ù Ù ÙÙØ¯ سعد ÙØ§ÙÙØ§: ٠رض سعد Ø¨Ù ÙØ© ÙØ£ØªØ§Ù رسÙÙ . . . . . . . .اÙÙÙ ÙÙØ©Ù ÙØ¹ÙØ¯Ù Ø¨ÙØÙ ØØ¯ÙØ« Ø§ÙØ«ÙÙÙ . ... Ø£ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¹Ù٠اء ÙÙÙ . الشيخ عبد الحميد بن باديس العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس (1889-1940 م) باني النهضة العلمية والفكرية بالجزائر ، وإمام الحركة السلفية؛ ومنشئ جريدة المنتقد ومجلة الشهاب، ومُحيي دوارس العلم بدروسه الحية، ومفسّر كلام الله . وقال أيضاً: كُنْ عالِـماً أو مُتَعلّماً أو مُسْتَمِعَاً ولا تَكُنْ الرابع فَتَهْلَك). • قال الحسن رضي الله عنه: (يُوزنُ مِدَادُ العلماءِ بِدَمِ الشّهداءِ، فَيَرْجَحُ مِدَادُ العُلماءِ على دَمِ الشُّهَداءِ). (19) يعني: ابن أبي عبد الرحمن، المعروف بربيعة الرأي. ♦ قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (مَنْ لَمْ يُؤْتَ مِنْ الْعِلْمِ مَا يَقْمَعُهُ، فَمَا أُوتِيَ مِنْهُ لَا يَنْفَعُهُ). خرجهما عبدالرازق في كتابه(34).ولهذا المعنى كان كثيرٌ من الصحابة والتابعينَ يكرهون السؤالَ عن الحوادث قبل وُقُوعها، ولا يجيبونَ عن ذلك:قال عمرو بن مُرَّة: خرج عمرُ على الناس، فقال: أُحَرِّج عليكم أن تسألونا عَمَّا لم يكن؛ فإنَّ لنا فيما كان شُغلاً(35).وعن ابن عمر قال: "لا تسألوا عَمَّا لم يكن؛ فإني سمعتُ عمرَ لعن السائلَ عَمَّا لم يكن"(36).وكان زيدُ بن ثابت إذا سُئِل عن الشيء يقولُ: كان هذا؟ فإن قالوا: لا، قال: دَعوهُ حتى يكونَ(37).وقال مسروق: سألت أُبَيَّ بن كعب عن شيءٍ؟ فقال: أكان بعدُ؟ فقلت: لا، فقال: أَجِمَّنا -يعني: أَرِحْنا- حتى يكونَ، فإذا كان اجتهَدنا لك رأينا(38).وقال الشعبي: سُئِلَ عَمَّار عن مسألة، فقال: هل كان هذا بعدُ؟ قالوا: لا، قال: فَدَعونا حتى يكون، فإذا كان تَجَشَّمْناه لكم(39).وعن الصَّلْت بن راشد قال: سألت طاوسًا عن شيءٍ؟ فانتهرني وقال: أكان هذا؟ قلتُ: نعم، قال: آلله؟ قلتُ: آلله، قال: إن أصحابنا أخبرونا عن معاذ ابن جبل: أنه قال: أيها الناسُ، لا تَعْجَلوا بالبلاء قبل نُزوله فيذهبَ بكم هاهنا وهاهنا، فإنكم إن لم تعجَلوا بالبلاء قبل نُزوله، لم يَنْفَكَّ المسلمونَ أن يكونَ فيهم مَنْ إذا سُئل سُدِّد، أو قال: وُفِّق(40)...وقد انقسم الناسُ في هذا الباب أقسامًا:فمِنْ أتباع أهل الحديث مَن سَدَّ بابَ المسائل حتى قَلَّ فهمُه وعلمه لحدود ما أنزل الله على رسوله، وصار حاملَ فقهٍ غيرَ فقيه.ومِن فقهاء أهل الرأي مَن توسَّع في توليدِ المسائل قبل وقوعها، ما يقعُ في العادة منها وما لا يقع، واشتغلوا بتكَلُّف الجواب عن ذلك وكثرة الخصومات فيه، والجِدال عليه؛ حتى يتولَّدَ من ذلك افتراقُ القلوب، ويستقرَّ فيها بسببه الأهواءُ والشَّحناءُ والعداوةُ والبغضاءُ، ويقترنُ ذلك كثيرًا بنيَّة المغالبة وطلب العُلوِّ والمباهاة وصرفِ وجوه الناس، وهذا مما ذَمَّه العلماءُ الربانيُّون، ودلَّت السنة على قُبْحه وتحريمه.وأما فقهاءُ أهل الحديث العاملون به: فإنَّ مُعْظَمَ هَمِّهم البحثُ عن معاني كتاب الله عز وجلَّ، وما يُفَسِّره من السنن الصحيحة وكلام الصَّحابة والتابعين لهم بإحسان، وعن سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة صحيحها وسقيمها، ثم التفقُّهُ فيها وتفهُّمُها والوقوفُ على معانيها، ثم معرفةُ كلام الصحابة والتابعينَ لهم بإحسان في أنواع العلوم من التفسير والحديث، ومسائل الحلال والحرام، وأصول السنة والزُّهد والرقائق وغير ذلك، وهذا هو طريقُ الإمام أحمدَ ومن وافقَهُ من علماء الحديث الربَّانيين، وفي معرفة هذا شغلٌ شاغلٌ عن التَّشاغل بما أُحدِث من الرأي مما لا يُنتفَع به ولا يقع، وإنما يورث التجادلُ فيه كثرةَ الخصومات والجدال، وكثرةَ القيل والقال، وكان الإمامُ أحمد كثيرًا إذا سئل عن شيءٍ من المسائل المولَّدات التي لا تقَعُ يقول: "دعونا من هذه المسائل المُحدَثَة".وما أحسنَ ما قاله يونس بن سليمان السَّقَطيُّ: "نظرتُ في الأمر فإذا هو: الحديث، والرأي؛ فوجدتُّ في الحديث: ذكرَ الرب عز وجل وربوبيَّته وإجلالَه وعظمتَه، وذكرَ العرش، وصفةَ الجنة والنار، وذكرَ النبيين والمرسلينَ، والحلال والحرام، والحثَّ على صلة الأرحام، وجماع الخير فيه، ونظرتُ في الرأي فإذا فيه: المكر، والغدر، والحِيَل، وقطيعة الأرحام، وجماع الشرِّ فيه! Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¹Ø¨Ø¯ Ø§ÙØ±ØÙ ٠ب٠٠ÙÙØ-ØµØ§ÙØ ب٠عبد اÙÙ٠ب٠ØÙ ÙØ¯ ... ا Ø¢ Ø¹Ù Ø£ÙØ±Ø Ø§Ø¨Ù ÙØ«Ùرة Ø§ÙØ¨Ø¯Ø§ÙØ© ÙØ§ÙÙÙØ§ÙØ© « Ù§ÙØ³Ù¨Ù£Ø ÙØ§Ø³ØªØ¹Ø±Ø¶ Ø§ÙØ¨ØºÙ٠أÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¹Ù٠اء Ù٠سبب إرسا٠اÙÙØ¨Ù Ø¹ÙØ© ÙØ¹ÙÙ Ø§Ø¨Ù Ø£Ø¨Ù Ø·Ø§ÙØ¨ ÙÙ ÙØ°Ù اÙÙ ÙÙ Ø© ÙÙØ§Ù ØªÙØ§Ù Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ ÙØ¯ تعارÙÙØ§ ÙÙ٠ا بÙÙÙ٠عÙÙ Ø£ÙØ§ ÙØªÙÙÙ Ø¹ÙØ¯ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø£Ø¨Ù Ø¨ÙØ± Ø£ØÙ د Ø¨Ù Ø§ÙØØ³Ù٠ب٠عÙÙ/Ø§ÙØ¨ÙÙÙÙ Ù ØÙ د عبد اÙÙØ§Ø¯Ø± عطا ... اÙÙ ÙÙ Ø¨Ù Ø¹Ù Ø±ÙØ أخبرÙÙ ÙÙÙØØ ØØ¯Ø«Ù٠عباس ب٠سÙÙØ ÙØ§Ù: اجت٠ع أب٠ØÙ ÙØ¯ ÙØ£Ø¨Ù Ø£Ø³ÙØ¯ ÙØ³Ù٠ب٠سعد ÙÙ ØÙ د ب٠٠سÙÙ Ø© ÙØ°ÙØ±ÙØ§ ØµÙØ§Ø© رسÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ©Ù ÙØ§Ù أب٠ØÙ ÙØ¯: Ø£ÙØ§ أعÙÙ ÙÙ Ø¨ØµÙØ§Ø© رسÙ٠اÙÙÙ ... (51) كذا في جميع مصادر التخريج، والجادة: (يتبعونني) بنونين، و(يتبعوني) في هذا السياق تخرَّج على لغة غطَفان في حذف إحدى نونَيْ الأفعال الخمسة (نون الرفع ونون الوقاية) تخفيفًا، بلا سبب من ناصبٍ أو جازمٍ أو نونِ توكيدٍ. ♦ قال مسلم بن يسار رحمه الله تعالى: (إيّاكُم والمراءَ، فإنّه ساعةَ جهلِ العالِمِ، وعندَها يبتغي الشيطان زَلَّتَهُ).. وقيل: (ما ضَلَّ قومٌ بعدَ إذ هَدَاهُم الله إلّا بالجدلِ). 1-بدأت في طلب العلم بالطريقة التقليدية في المدارس النظامية على ما تقدَّم ذكره. د. ♦ قال العلماء: (مَن تَعلَّم القرآنَ والتفسيرَ عَظُمَتْ قِيْمَتُه، ومَن نَظَرَ في الفِقه نَبُلَ قَدْره، ومَن نَظَر في الحَدِيثِ قَوِيَتْ حُجَّته، ومَن نَظَرَ في اللّغةِ رَقَّ طَبْعُه، ومَن نَظَرَ في الحِسَاب جَزُلَ رَأيُهُ، ومَن لمْ يَصُنْ نَفْسَهُ لمْ يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ). (49) ورد هذا القول عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه؛ أخرجه ابن المبارك في (الزهد) [46]، وابن أبي شيبة في (المصنف) [35535]، وعبد الله بن أحمد في (زوائد الزهد) ص [158]، والطبراني في (الكبير) [9/189] رقم [8927]. وقال عبد الملك بن حبيب: "من غلا من الشيعة إلى بغض عثمان، والبراءة منه، أُدِّب أدباً شديداً، ومن زاد إلى بغض أبي بكر وعمر، فالعقوبة عليه أشد، ويكرر ضربه، ويطال سجنه حتى يموت، ولا يبلغ به القتل إلا في سب النبي صلى الله عليه وسلم". بقلم: أ.د. قيل: وما هو؟ قال: أنْ تَضَعهُ فيمنْ يُحْسِنُ حَمْلهُ ولا يُضَيِّعَهُ), (مَا أخذَ اللهُ على أهلِ الجهلِ أن يَتَعلّموا، حتّى أخذَ على أهلِ العِلْمِ أنْ يُعَلِّموا), (ليتَ شِعري أيَّ شيءٍ أَدركَ مَن فَاتَهُ العِلْمُ، وأيُّ شيءٍ فَاتهُ مَن أَدْرَكَ العِلْمَ), (لَوْ كُنَّا نَطْلُبُ الْعِلْمَ لِنَبْلُغَ غَايَتَهُ كُنَّا قَدْ بَدَأْنَا الْعِلْمَ بِالنَّقِيصَةِ، وَلَكِنَّا نَطْلُبُهُ لِنَنْقُصَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنَ الْجَهْلِ وَنَزْدَادَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنَ العِلْمِ), (مجلسُ عِلْمٍ يُكَفِّرُ سبعين مَجْلساً مِن مجالسِ اللّهْوِ), (الخَطُّ الحَسَنُ يَزِيْدُ الحَقَّ وُضُوْحَاً), (تَفقَّه قَبْلَ أنْ تَرأسَ، فإذا رأستَ فلا سبيلَ إلى التَّفَقُّه), (ويلٌ لمن لا يَعْلَم مَرَّة، وويل لمن يَعْلَم ولَا يَعْمَلُ سبع مرات), (دخلتُ على سَعيد بن المسيب وهو يَبْكِي، فقلت: ما يُبْكِيْكَ؟. ♦ وقال بعض العلماء: (مِنْ حقِّ أستاذكَ عليكَ أن تتواضعَ له وتُحِبّه حُبَّ الفناءِ، ولا تخرجَ عن رأيهِ وتوجيهِهِ، وأن تشاورَهُ فيما تقصده، وتتحرى رِضَاه فيما يعتمده، وتنظر إليه بعين الإجلال، وتعتقد فيه درجة الكمال، وأن تعرف حقَّه ولا تَنْسى له فَضْله، وتحضر إلى درسه قبل أن يأتي، ولا تنتقل أثناء درسه، ولا تتقدم في السير عليه، وأن تدعوَ له مدةَ حياتِهِ، وترعَى ذريتَه وأقاربَه وتزورَه بَعْدَ وفاته وأن تصبرَ على صُحْبَته، وتجلسَ بين يديه بسكونٍ وتواضعٍ واحترامٍ). ولادته: لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته، إلاّ أنّه من أعلام القرن . سعد بن عبد الله الحميد. من أقوال الإمام عبد الحميد بن باديس. (27) أخرجه مسلم [1493]، وهو عند البخاري [5311] دون ذكر السؤال. بالعلمِ منكَ ويَنفعُ التعليمُ. ^ نبذة عن حياة الشيخ عبد الحميد ابن باديس نسخة محفوظة 03 مايو 2017 على موقع واي باك مشين. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø±Ùا Ø¨Ø§ÙØµÙاة Ø£Ø®ÙØ±Ø© ع٠أب٠٠شغ٠٠ÙÙÙ ÙÙ Ø¨ÙØ« بع o د ÙÙ ÙØ§ 0 ا٠ر ÙØ¹Ø¨Ø¯ اÙÙÙ Ø¨Ù Ø²ÙØ¯ Ø§ÙØ°Ù ÙØ§Ù 0 ØªÙ Ø§Ù Ø§Ù Ù Ø 1 Ø¢ ٠ا Ù Ø§Ù Ù ÙØ§Ùا٠٠٠ÙÙ Ù¥ ٠ر عا ٠ا Ù 0 2 ٠ا ٠٠٠٠ا Ù 1 ا٠ر Ø£ÙØ© ٠أتاتا Ø±ÙØ³ÙÙ٠اÙÙÙÙÙÙ ÙÙØ©Ù ÙÙØ®Ù ÙÙ Ù Ø¬ÙØ³ سعد ب٠عبادة ÙÙØ§Ù ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù٠ذÙÙ٠اضا٠ا٠اخطا ÙÙÙ ÙØ§Ù ÙØ© Ø§ÙØ¬Ø± ذÙ٠اÙÙØªØ± ÙØ¬Ø°ÙÙ ÙØ³Ù ز« عبد ب٠ØÙ ÙØ¯ ÙØ§Ø¨Ù ع Ø Ø¹ Ø Ø¹Ø³Ø§ÙØ± ع٠٠ØÙ د ب٠سعد ب٠اب٠ÙÙØ§Øµ ع٠ابÙÙÙ Ù Ù¢Ù٠٩ا سÙÙ٠اÙÙØ¨Ù ÙÙ٠إ » ÙØ§ ÙØ² زغ٠٠سز اÙÙ ÙÙÙØ±ÙÙØ° اÙÙÙØ¥ ÙÙÙÙ ÙÙ ÙÙØ²ÙØ¥ ÙØ®Ù ر ÙÙØ³ ز . (63) [1/102-103] ، ونحوه في (آداب الفتوى) [56]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 6( 1 ) ÙØ§Ù Ø£ØÙ د Ø¨Ù Ø£Ø¨Ù ÙØÙÙ : س٠عت Ø£ØÙ د ب٠ØÙب٠ÙÙÙÙ : سعد ب٠طرÛÙ Ø Ø¶Ø¹ÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« ( Û± ) . « اÙÙØ§Ù Ù Ø ( Û·Û¹Û¹ ) . Û¹Û²Û· - سعد ب٠عبد Ø§ÙØÙ ÙØ¯ Ø¨Ù Ø¬Ø¹ÙØ± ب٠عبد اÙÙÙ Ø¨Ù Ø§ÙØÙÙ Ø§ÙØ£ÙØµØ§Ø±Ù Ø Ø£Ø¨Ù Ù Ø¹Ø§Ø° اÙ٠دÙÙ Ø ÙØ²Ù٠بغداد . ( 1 ) ÙØ§Ù Ù Ù¹Û Ø¨Ù ÙØÙÙ : Ø³Ø£ÙØª ... الشيخ عبد الحميد بن باديس العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس (1889-1940 م) باني النهضة العلمية والفكرية بالجزائر ، وإمام الحركة السلفية؛ ومنشئ جريدة المنتقد ومجلة الشهاب، ومُحيي دوارس العلم بدروسه الحية، ومفسّر كلام الله . (35) أخرجه الخطيب البغدادي في (الفقيه والمتفقه) [2/12]. ♦ قال الشاعر الأبرش رحمه الله تعالى: [من البحر الطويل]. انتهى كلامُ ابن رجب رحمه الله.هل تَتَغَيَّر الفتوى بِتَغَيُّر الزمان والمكان؟:يشهدُ العالمُ الإسلاميُّ في هذا العصر انبهارًا بالغرب وقوَّته وحضارته المادية، وأفضى بهم هذا الانبهارُ إلى اللَّهَثِ وراءه في مادِّيَّاته، والإخلادِ إلى الأرض، إلا من شاء الله منهم.وفُتحت على المسلمين كلِّهم أبوابٌ من شَهَوات الدنيا وفتنتها بما فيها من حلالٍ وحرام، وأصبح الذي يتحرَّى ما أباح الله له ويحذَرُ مما حرُم كالقابض على الجمرِ. . ♦ وقال بعضهم في الصبر على العلم: [من البحر الكامل]. (القاموس المحيط - مادة: ر ت و). ♦ قال الزهري رحمه الله تعالى: (إنّما يُذْهِبُ العِلمَ النّسيانُ، وَتَركُ المذَاكَرةِ). فضيلة الشيخ المحدث الدكتور سعد بن عبد الله الحميدفي زيارته لمكتبة الغرباء / اصطنبول كلمة الشيخ د. قال ابن سعد: « كان ثقة فقيها. #عبد الحميد ظل الله على الأرض موقع # اسم الله الحميد # العدل والتشبيه ونفي التشبيه عن الله الواحد الحميد # من اسماء الله الحسنى الحطاب الفقير من اسم الحميد # الأعمال الكاملة لجار الله الحميد # سعد بن عبد . سعد بن عبد الله الحميد | آداب الغذاء في الإسلام . كتاب الطبقات الكبير لمحمد بن سعد بن منيع البصري الزهري المشهور بابن سعد، من أهم الكتب التي ألفت في الطبقات وتراجم الرجال، ولم يسبقه في هذا الموضوع إلا «كتاب الطبقات» لشيخه الواقدي، غير أن كتاب الواقدي لم يصل إلينا . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 114ØªÙØ§Ù ÙØ°Ù: رÙ٠عÙ٠إس٠اعÙÙ Ø¨Ù Ø²ÙØ±Ùا Ø ÙØ¬Ø±Ùر Ø¨Ù ØØ§Ø²Ù Ø ÙØ¬Ø±Ùر ب٠عبد Ø§ÙØÙ ÙØ¯ Ø ÙØØµÙ٠ب٠ÙÙ ÙØ± Ø ÙØ®Ø§Ùد ب٠عبد اÙÙ٠اÙÙØ§Ø³Ø·Ù ... Ø£ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¹Ù٠اء ÙÙÙ : ØØµÙ٠ب٠عبد Ø§ÙØ±ØÙ Ù Ø«ÙØ© ثبت Ø§Ø®ØªÙØ· بأخرة Ø Ø±ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ¨Ø®Ø§Ø±Ù Ù٠سÙÙ ÙØ£Ø¨Ù Ø¯Ø§ÙØ¯ ÙØ§ÙØªØ±Ù Ø°Ù ÙØ§ÙÙØ³Ø§Ø¦Ù ÙØ§Ø¨Ù ... بسم الله الرحمن الرحيم. ومن ذلك: إقدامُهم على الفَتْوى وما بلغوا مرتبتَها، وربما أفتَوا بواقعاتهم المخالفةِ للنصوصِ، ولو توقَّفوا في المشكلات كان أولى"(21).أدب المفتي والمستفتي:ومن الآداب التي كان المفتي والمستفتي من السلف يَتَحَلَّون بها: تركُ السؤال والجواب عمَّا لم يَقَعْ، وعما لا يحتاجُ إليه الإنسان، وعما لم يُفْرَضْ، ولم يكلِّفْنا الله تعالى به ولا رسوله صلى الله عليه وسلم، وما قد يكونُ فيه تشديدٌ على السائل، أو إساءةٌ له:فقد أخرج مسلم في (صحيحه)(22) من رواية محمد بن زياد، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: خَطَبنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقال: «يا أيها الناسُ قد فرَضَ الله عليكم الحجَّ فحُجُّوا»، فقال رجل: أَكُلَّ عام، يا رسول الله؟ فسكَتَ، حتى قالها ثلاثًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو قلتُ: نعم، لوَجَبَتْ، ولما استَطَعْتُم»، ثم قال: «ذَروني ما تَركتُكُم، فإنما هَلَكَ من كان قَبلَكُم بسؤالهم واختِلافِهم على أنبيائهم، فإذا أمرتُكُم بشيءٍ فَأْتُوا منه ما استَطَعتُم، وإذا نَهيتُكُم عن شيءٍ فدَعُوه».وخرَّجه الدارقطني من وجه آخر مختصرًا وقال فيه: فنزل قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ...} [المائدة:101](23).وفي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: مَنْ أبي؟ فقال: «فُلان»، فنزلت هذه الآية: {لاَ تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ...} (24).وقد ذكر الحافظُ ابن رجب رحمه الله هذه الأحاديثَ وغيرها، في (جامع العلوم والحكم)(25)، وفصَّل في الكلام فيها تفصيلاً جيِّدًا ننقلُه بتمامه مع شيءٍ من التصرُّف؛ يقول رحمه الله:"فدلَّت هذه الأحاديث على النَّهْي عن السؤال عما لا يُحتاج إليه مما يسوءُ السائلَ جوابُه؛ مثلُ سؤال السائل: هل هو في النار، أو في الجنة؟ وهل أبوه مَن يَنتسب إليه، أو غيرُه؟ وعلى النَّهْي عن السؤال على وجه التَّعَنُّت والعبث والاستهزاء؛ كما كان يفعلُهُ كثيرٌ من المنافقين وغيرهم.وقريبٌ من ذلك سؤالُ الآيات واقتراحُها على وجه التَّعَنُّت، كما كان يسأله المشركون وأهلُ الكتاب، وقد قال عكرمةُ وغيره: إن الآيةَ نزلت في ذلك.ويقربُ من ذلك: السؤالُ عما أخفاه الله عن عباده ولم يُطلِعهم عليه؛ كالسؤال عن وقت الساعة، وعن الرُّوح.ودلَّت أيضًا على نهي المسلمين عن السؤال عن كثيرٍ من الحلال والحرام مما يُخشى أن يكونَ السؤالُ سببًا لنزول التشديد فيه؛ كالسؤال عن الحجِّ: هل يجبُ كلَّ عام أم لا؟وفي الصحيح عن سعد رضي الله عنه عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن أعظمَ المسلمين في المسلمين جُرْمًا: من سأل عن شيءٍ لم يُحَرَّمْ فَحُرِّمَ من أجل مسألته»(26).ولما سُئل النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن اللِّعان، كره المسائلَ وعابَها، حتى ابتُلي السائلُ عنه قبل وقوعه بذلك في أهلِه(27)وكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم ينهى عن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال(28).ولم يكن النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُرَخِّصُ في المسائل إلا للأعراب ونحوهم من الوفُود القادمين عليه؛ يتألَّفُهم بذلك، فأما المهاجرونَ والأنصارُ المقيمون بالمدينة الذين رَسَخَ الإيمان في قلوبهم فنُهوا عن المسألة؛ كما في (صحيح مسلم)(29) عن النوَّاس بن سَمْعان قال: أقمتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة سنةً، ما يمنَعُني من الهجرة إلا المسألةُ؛ كان أحدُنا إذا هاجرَ لم يسألِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم(30).وفيه أيضًا(31) عن أنس قال: نُهينا أن نسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شيءٍ، فكان يُعْجبنا أن يجيءَ الرجلُ من أهل البادية العاقلُ فيسأله ونحن نسمع...وأشار رسولُ الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث إلى أن في الاشتغالِ بامتثال أمره واجتناب نهيه شُغلاً عن المسائل، فقال: «إذا نهيتُكُم عن شيءٍ فاجتَنبُوه، وإذا أمرتُكُم بأمرٍ فَأْتُوا منه ما استَطَعتُم».فالذي يتعيَّن على المسلم الاعتناءُ به والاهتمامُ: أن يبحثَ عما جاء عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ثم يجتهدَ في فَهْم ذلك والوقوف على معانيه، ثم يشتغلَ بالتصديق بذلك إن كانَ من الأمور العِلميَّة، وإن كان من الأمور العَمليَّة؛ بذل وُسعَه في الاجتهاد في فعل ما يستطيعُه من الأوامر، واجتناب ما يُنْهى عنه، وتكون هِمَّته مصروفةً بالكُلِّيَّةِ إلى ذلك، لا إلى غيره.وهكذا كان حالُ أصحاب النبيِّ صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسانٍ في طلب العلم النافع من الكتاب والسنة.فأما إن كانت همَّةُ السامع مصروفةً عند سماع الأمر والنهي إلى فرض أمورٍ قد تقَعُ وقد لا تقع؛ فإن هذا مما يدخُل في النهي، ويُثَبِّط عن الجِدِّ في متابعة الأمر.وقد سأل رجلٌ ابنَ عمر عن استلام الحجر؟ فقال له: رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يستلمه ويُقَبِّله. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨(4) ÙÙØ§Ù عبد اÙÙØ±Ù٠ب٠٠ØÙ د ب٠أØÙ د Ø§ÙØ¶Ø¨Ù: Ø£Ø®Ø¨Ø±ÙØ§ Ø£Ø¨Ù Ø§ÙØØ³Ù Ø§ÙØ¯ÙÙØ§Ø±ÙÙÙØ·ÙÙÙ. ÙØ§Ù : Ø¬Ø±ÙØ± ب٠عبد Ø§ÙØÙ ÙØ¯ Ø¨Ù Ø¬Ø±ÙØ± Ø¨Ù ÙØ²Ø· ب٠ÙÙØ§Ù ب٠أب٠ÙÙØ³ Ø¨Ù ÙØÙ Ø¨Ù Ø¹Ø¨Ø¯ غÙ٠ب٠عبد اÙÙÙ Ø¨Ù Ø¨ÙØ± ب٠سعد ب٠ضبة Ø¨Ù Ø£Ø¯Ø ÙØ°Ø§ ÙÙØ³ÙØ¨Ù Ø¹ÙØ³Ù ب٠سÙÙÙ٠ا٠اÙÙØ±Ø´Ù ÙÙÙØ±ÙØ§ÙØ ... ♦ قال الشافعي رحمه الله تعالى: [من البحر الوافر], ♦ قال أحمد شوقي رحمه الله تعالى: [من البحر البسيط], تركُ النفوسِ بلا علمٍ ولا أدبٍ ♦♦♦ تركُ المريضِ بلا طبٍّ ولا آسِ. أضف اقتباس من "من كلام الإمام أبي عبد الله أحمد بن حنبل في علل الحديث ومعرفة الرجال العلل ومعرفة الرجال ت: السامرائي" المؤلف: أحمد بن حنبل الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر والله أعلم" اهـ.وهذا يدُلُّ على أن المفتيَ ينبغي أن يكون مُرَبِّيًا قبل أن يكون مفتيًا، يَعلم ما ينبني على الفتوى من مصالحَ ومفاسدَ، ويجهد نفسَهُ في هداية الناس، وليس مُلْزمًا بذكر الحكم الشرعيِّ إذا خاف مفسدةً على السائلِ، ففي النصح والتوجيه، والوعظ والتخويف، والترغيب والترهيب - مندوحةٌ عن ذكر الحكم الشرعيِّ إذا خاف على السائل، وتقدم أن السَّلفَ كانوا يُفَرِّقون في الفتوى بين ما وقع وبين ما لم يقَعْ.وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¹Ùاء Ø§ÙØ¯Ù٠عÙÙ Ø¨Ù ØØ³Ø§Ù Ø§ÙØ¯ÙÙ/اÙ٠تÙ٠اÙÙÙØ¯Ù Ù ØÙ ÙØ¯ ع٠ر Ø§ÙØ¯Ù ÙØ§Ø·Ù. ١٥٤٨٧ - ÙØ§ تÙÙØ²Ø¹Ùا ÙÙÙØ¨Ù٠بعد اÙÙÙÙØ ÙÙÙ: Ù٠ا ÙÙØ²Øº ÙÙÙØ¨Ùا ÙØ§ رسÙ٠اÙÙÙØ ÙØ§Ù: Ø§ÙØ°ÙÙ . ... (طب ع٠٠ØÙ د ب٠عبد اÙÙÙ Ø¨Ù Ø¬ØØ´Ø عبد ب٠ØÙ ÙØ¯Ø ص ع٠سعد ب٠أب٠ÙÙØ§Øµ) . 2014-02-18 --- 18/4/1435. فحقيقٌ بمَنْ أُقيم في هذا المنصب أن يُعِدَّ له عُدَّتَهُ، وأن يتأهَّب له أُهْبَتَهُ، وأن يعلم قَدْرَ المقام الذي أُقيمَ فيه، ولا يكونَ في صدره حَرَجٌ من قول الحق والصَّدْع به؛ فإن الله ناصرُهُ وهاديهِ، وكيف وهو المنصبُ الذي تولاَّه بنفسه ربُّ الأرباب؛ فقال تعالى: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ} [النّسَاء:127]، وكفى بما تولاَّه الله تعالى بنفسه شرفًا وجلالة؛ إذ يقول في كتابه: {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ} [النّساء:176].ولْيَعْلَمِ المفتي عمَّن يَنُوبُ في فتواه، وَلْيُوقِن أنه مسؤولٌ غدًا وموقوفٌ بين يدَيِ الله"(7).حذر السلف من الفُتيا:وكان من عادةِ السَّلَفِ الحذرُ من الفُتْيا والفَرَقُ منها:قال عبدالرحمن بن أبي ليلى: "أدركتُ عشرين ومائةً من الأنصارِ مِن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسأل أحدُهم عن المسألةِ، فيردُّها هذا إلى هذا، وهذا إلى هذا، حتى ترجعَ إلى الأوَّلِ"(8).وقال أيضًا: "لقد أدركتُ في هذا المسجدِ عشرين ومائةً من الأنصارِ مِن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدٌ منهم يُحدِّثُ حديثًا إلا وَدَّ أن أخاه كَفاهُ الحديثَ، ولا يُسأل عن فُتيا إلا وَدَّ أن أخاه كَفاهُ الفتيا"(9).وقال عطاء بن السائب: "أدركتُ أقوامًا إنْ كان أحدُهم لَيُسألُ عن الشيء، فيتكلَّم وإنه ليُرعَدُ"(10).وروى الأعمش، عن أبي وائلٍ شَقيقِ بن سلمة ؛ قال: قال عبدالله بن مسعود: "من أفتى الناسَ في كلِّ ما يستفتونه، فهو مَجنونٌ"(11).قال الأعمش(12): قال ليَ الحَكَمُ(13): "لو سمعتُ هذا الحديثَ منك قبل اليومِ؛ ما كنتُ أفتي في كثيرٍ مما كنتُ أفتي".ورُوي عن ابن عباسٍ نحوُ قول ابن مسعود(14).وقال أبو حَصين عثمان بن عاصمٍ: "إنّ أحدَهم ليُفْتي في المسألةِ، ولو وَرَدَتْ على عمرَ بن الخطَّاب رضي الله عنه لجَمَع لها أهلَ بدرٍ! ♦ يقول عباس محمود العقاد رحمه الله تعالى: (اقرأ كتاباً جيداً ثلاثَ مراتٍ، أنفع لك مِن أن تقرأ ثلاثة كتبٍ جديدةٍ). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 29Jaz ÙØ¹Ø¨Ø¯Ø§ÙÙÙ Ø¨Ù Ø²ÛØ¯ ÙÙØ§ÙØ°Ù ÙØ§Ù ار٠اÙÙØ¯Ø§Ø¡ Ø§ÙØµÙاة Ø£Ø®Ø¨Ø±Ø§Ù Ø¹Ù Ø§Ø¨Û Ù Ø³Ø¹ÙØ¯Ø§ÙØ§ÙØµØ§Ø±Ù ÙØ§Ù Ø§ØªØ§ÙØ§Ø±Ø³Ù٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ ÙÙØÙ ÙÙ Ù Ø¬ÙØ³ سعد ب٠عبادة ÙÙØ§Ù ÙÙ Ø´ÙØ± ب٠سعد Ø£Ù Ø±ÙØ§ Ø§ÙØ´Ø§Ù ÙØµÙ٠عÙÙÙ ÛØ§Ø±Ø³Ù٠اÙÙÙ ÙÙÙÙ ÙØµÙ٠عÙÙÙ ÙØ§Ù ÙØ³Ùت رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙÙ ... ♦ قال ابن المعتز رحمه الله تعالى: (الكتابُ وَالِجُ الأبوابِ، جَرِيءٌ على الحجابِ، مُفْهِم لَا يَفْهَم، ونَاطِقٌ لَا يَتَكلّم، به يَشْخَصُ المشتاقُ، إذا أَقْعَدَه الفِرَاقُ، والقلمُ مُجَهِّزٌ لجيوشِ الكَلامِ، يخْدِمُ الإرادةَ، لَا يَمَلُّ الاستزادةَ، ويَسْكُتُ وَاقِفَاً، ويَنْطِقُ سَائِراً على أرضٍ بَيَاضُهَا مُظْلِم، وسَوادُهَا مُضِيء، وكَأَنَّه يُقَبِّلُ بِسَاطَ سُلْطَانٍ أو يُفَتِّحُ نُوَار – أي: أزهار- بُسْتَانٍ). وأما الثالث: فَاهْرُبْ مِنهُ), (إنَّ لهذا العلمِ ثَمناً. ♦ قال ابنُ مسعودٍ رضيَ اللهُ عنه: (لَا يَنْفَعُ قَوْلٌ إِلَّا بِعَمَلٍ، وَلَا قَوْلٌ وَلَا عَمَلٌ إِلَّا بِنِيَّةٍ، وَلَا يَنْفَعُ قَوْلٌ وَلَا عَمَلٌ وَلَا نِيَّةٌ إِلَّا بِمَا وَافَقَ السُّنَّةَ). ♦ قال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى: (إنَّما يذهبُ بَهاءُ العِلْمِ والحكمةِ إذا طُلِبَ بِهِما الدَّنْيَا). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø£ÙÙØ§Ù أئ٠ة اÙÙ Ø°Ø§ÙØ¨ اÙÙÙÙÙØ©: ÙÙØ¯ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØ¹Ùا٠ة اÙÙÙÙÙ Ø§ÙØÙØ¨ÙÙ Ø§ÙØ´ÙØ® عبد اÙÙ٠ب٠٠ØÙ د ب٠ØÙ ÙØ¯ رØÙ ٠اÙÙÙ ÙØµÙا٠خاصا٠ÙÙ ÙØªØ§Ø¨Ù Ø§ÙØºØ§ÙØ© اÙÙ ÙØµÙØ¯Ø Ø¬Ù Ø¹ ÙÙ٠أÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¹Ù٠اء Ù Ù ÙÙ Ù Ø°ÙØ¨ Ù٠إثبات ÙØµÙÙ Ø§ÙØ«Ùاب Ø¥ÙÙ Ø§ÙØ£Ù ÙØ§ØªØ Ù Ù Ø£Ù Ø¹Ù Ù ØµØ§ÙØ ÙÙÙÙ Ø¨Ù Ø§ÙØÙÙØ ... وهذا إشارةٌ منه إلى أبي موسى الأشعري ومَن كان على طريقه من علماء أهل اليَمَن، ثم إلى مثل أبي مسلمٍ الخَوْلانيِّ، وأُوَيس القَرَني، وطاوس، ووَهْب بن مُنَبِّه، وغيرهم من علماء أهل اليمن، وكُلُّ هؤلاء من العلماء الربانيِّين الخائفين لله، وكلُّهم علماءُ بالله يخشونه ويخافونه، وبعضُهم أوسع علمًا بأحكام الله وشرائع دينه من بعض، ولم يكن تميُّزهم عن الناس بكثرة قيلٍ وقال، ولا بحثٍ ولا جدال.وكذلك معاذُ بن جبل رضي الله عنه أعلمُ الناسِ بالحلال والحرام(45)، وهو الذي يُحشَر يوم القيامة أمامَ العلماءِ بِرَتْوَةٍ(46)، ولم يكن علمُه بتوسعة المسائل وتكثيرها، بل قد سبق عنه كراهةُ الكلام فيما لم يقَعْ، وإنما كان عالماً بالله، وعالماً بأصول دينه.وقد قيل للإمام أحمد: مَن نسألُ بعدكَ؟ قال: عبدَالوهَّاب الورَّاقَ. ه36* نكتة شياطين الموقع المقنع المسمى "مجلس الألوكة" ومنهم سعد بن عبد الله الحميد وخالد بن عبد الرحمان الجريسي في البدء وضعت العنوان "لعل هذه الحالة لا تكون نكتة". ♦ قال بعض العلماء: (ليتَ شِعري أيَّ شيءٍ أَدركَ مَن فَاتَهُ العِلْمُ، وأيُّ شيءٍ فَاتهُ مَن أَدْرَكَ العِلْمَ). والدكتور سعد الحميد, (مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك), آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/4/1443هـ - الساعة: 17:55. ومن خالف ذلك، واشتغلَ بخواطره وما يَستحسِنُه، وقع فيما حذَّر منه النبيُّ صلى الله عليه وسلم من حال أهل الكتاب الذين هلكوا بكثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم، وعدم انقيادهم وطاعتهم لرسُلُهم. ♦ قال الشافعيُّ رحمهُ الله تعالى: (لَيْسَ العِلْمُ مَا حُفِظَ، إِنَّما العِلْمُ مَا نَفَعَ).. ♦ قال سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى: (أوّلُ العِلْمِ حُسْنُ الاسْتماعِ، ثُمَّ الفَهْمُ . الشيخ/ عبد الله بن عبد العزيز العقيل، وهو من كبار علماء الحنابلة في وقته، وقد درس عليه الفقه وأصوله في كتاب «الروض المربع»، و«مختصر الروضة»، ولا زال الشيخ عبد الله السعد يحضر عنده، ومن تواضع الشيخ ابن عقيل أن طلب من الشيخ السعد الإجازة، كما طلب منه أن يقدم لكتاب قام فيه أحد . (44) أخرجه البخاري في (صحيحه) [4388]، ومسلم [52]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨[٥٢٧] â ÙØ§Ù Ø§Ø¨Ù Ø¬Ø±ÙØ± ÙÙ ØªÙØ³Ùر٠(٣٠٤٢٢): Ø«Ù٠سعد ب٠عبد اÙÙ٠اب٠عبد Ø§ÙØÙÙ Ø ÙØ§Ù : Ø«ÙØ§ ØÙص Ø ÙØ§Ù : Ø«ÙØ§ Ø§ÙØÙÙ Ø¨Ù Ø£Ø¨Ø§Ù Ø -: D ... [ ٥٢٦] Ù Ø§ÙØªØ®Ø±Ùج : Ø£ÙØ±Ø¯Ù Ø§ÙØ³ÙÙØ·Ù ÙÙ Ø§ÙØ¯Ø± اÙÙ ÙØ«Ùر )Ù¦Ù /Ù¦( ÙØ¹Ø²Ø§Ù Ø¥Ù٠عبد ب٠ØÙ ÙØ¯Ø ÙØ§Ø¨Ù اÙÙ ÙØ°Ø±Ø ÙØ§Ø¨Ù Ø£Ø¨Ù ØØ§ØªÙ . (11) التذرّع بشُبهة.. تغيُّر الفتوى بتغيّر الزمان والمكان والحال. التعريف بالشيخ أبي عبد المعزِّ محمَّد علي فركوس ـ حفظه الله ـ الحمد لله وليِّ الصالحين، والصلاة والسلام على إمام الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه الطاهرين، ومن اقتفى آثارَهم وسلك سبيلَهم إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: (62) أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) [28182]. فإن الأصل أن يضع المصلي يده اليمنى على اليسرى إذا كان في الصلاة، وقد جاءت بذلك عدة أحاديث منها ما أخرجه البخاري في "صحيحه" من طريق أبي حازم عن سهل بن سعد الساعشدي رضي الله عنه قال: "كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة". ♦ قال عليٌّ رضيَ الله عنه: (كَفَى بِالْعِلْمِ شَرَفَاً أَنْ يَدَّعِيَهِ مَنْ لَا يُحْسِنُهُ، وَيَفْرَحَ بِهِ إِذَا نُسِبَ إِلَيْهِ، وَكَفَى بِالْجَهْلِ ضَعَةً أَنْ يَتَبَرَّأَ مِنْهُ مَنْ هُوَ فِيْهِ وَيَغْضَبُ إِذَا نُسِبَ إِلَيْهِ). • قال الحكماء: (العالِم يعرفُ الجاهِلَ، والجاهِلُ لا يعرفُ العالِمَ، لأنّ العَالِمَ كانَ جَاهِلاً، والجَاهِلُ لمْ يَكُنْ عَالِـمَاً). 24-عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد بن عاصم المازني - رضي الله عنه- قال: شكي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة، فقال: "لا ينصرف حتى يسمع صوتا، أو يجد ريحا". مع أن العلماءَ الذين أطلقوا هذا القولَ قصدوا به معنًى غيرَ المعنى الذي يذهَبُ إليه هؤلاء؛ فالأحكامُ الكليةُ الثابتةُ في حقِّ الْمُكَلَّفين لا يعتريها التغييرُ أو التبديلُ؛ فليس المراد بِتَغَيُّر الفتوى تغيرَ هذه الأحكام، وتبدُّلَها من حلالٍ إلى حرام، ومن أمرٍ إلى نهي، أو عكس ذلك ونحوه؛ وإنما المقصودُ تغيُّر تنزيلِ الحكم الشرعي بِتَغَيُّر أحوال النازلة بالمسلمين زمانًا ومكانًا وأشخاصًا.قال الشاطبيُّ رحمه الله وهو يتحدَّث عن كمال الشريعةِ، وعمومِها، وثباتها: "فلذلك لا تجد فيها بعدَ كمالها نسخًا، ولا تخصيصًا لعمومها، ولا تقييدًا لإطلاقها، ولا رفعًا لحُكْمٍ من أحكامها؛ لا بحسَب عموم المكلَّفين، ولا بحسَب خصوص بعضهم، ولا بحسَب زمانٍ دون زمان، ولا حالٍ دون حال، بل ما أُثْبِتَ سببًا فهو سببٌ أبدًا لا يرتفع، وما كان شرطًا فهو أبدًا شرطٌ، وما كان واجبًا فهو واجبٌ أبدًا، أو مندوبًا فمندوبٌ، وهكذا جميعُ الأحكام؛ فلا زوالَ لها ولا تَبدُّل، ولو فُرض بقاءُ التكليف إلى غير نهايةٍ لكانتْ أحكامُها كذلك"(53).ومن أوائل من عُرِف عنه ذكر تغيُّر الفتوى بِتَغَيُّر الزمان: ابنُ القيِّم رحمه الله، ومع ذلك فهو يقول: "الأحكام نوعان: نوع ٌ لا يَتغيّرُ عن حالةٍ واحدة هو عليها، لا بحسَب الأزمنة ولا الأمكنة، ولا اجتهادِ الأئمة؛ كوجوبِ الواجبات، وتحريمِ المحرَّمات، والحدودِ المقررة بالشرعِ على الجرائمِ، ونحوِ ذلك؛ فهذا لا يتطرَّق إليه تغييرٌ، ولا اجتهادٌ يخالف ما وُضع عليه.والنوع الثاني: ما يَتغيَّرُ بحسَب اقتضاء المصلحةِ له زمانًا ومكانًا وحالاً؛ كمقاديرِ التعزيرات، وأجناسها، وصفاتها؛ فإن الشَّرعَ يُنوِّع فيها بحسَب المصلحة"(54).اهـ.قال الشيخ علي حيدر في (درر الحكام شرح مجلة الأحكام)(55): "إن الأحكام التي تَتَغَيَّر بِتَغَيُّر الأزمان هي الأحكام المستنِدةُ على العرفِ والعادةِ؛ لأنه بِتَغَيُّر الأزمان تَتَغَيَّرُ احتياجاتُ الناس، وبناءً على هذا التغيُّرِ يتبدَّلُ أيضًا العرفُ والعادةُ، وبِتَغَيُّر العرفِ والعادة تَتَغَيَّر الأحكامُ حسبما أوضَحْنا آنفًا، بخلافِ الأحكام المستندة على الأدلَّةِ الشرعية التي لم تُبْنَ على العرف والعادة؛ فإنها لا تَتَغَيَّر. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¨Ø§Ø¨ ٠ا جاء ÙÙ Ø§ÙØ§Ø³Ø¹Ø§Ø± Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØºØ³Ù [10] ÙØ§Ù Ø§ÙØ¥Ù ا٠اب٠٠اجÙ": ØØ¯Ø«Ùا Ù ØÙ د Ø¨Ù Ø¹Ø¨ÙØ¯ Ø¨Ù Ø«Ø¹ÙØ¨Ø© Ø§ÙØÙ Ø§ÙÙ" Ø«ÙØ§ عبد Ø§ÙØÙ ÙØ¯ Ø£Ø¨Ù ÙØÙÙ ... ÙÙ٠أÙ٠عÙ٠أÙÙØ§Ù أخر٠ÙÙÙØ ÙÙ٠دائر Ù٠درجة Ø§ÙØ§Ø¹ØªØ¨Ø§Ø±Ø ØÙØ« ÙØªØ§Ø¨Ø¹ ÙØ¥Ùا ÙÙÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ«Ø Ù٠ا ÙØ§ÙÙ Ø§ÙØØ§ÙØ¸ Ø§Ø¨Ù ØØ¬Ø±. قال العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز . • قال بعض الحكماء: (مَنْ صَاحَبَ الْعُلَمَاءَ وُقِّرَ، وَمَنْ جَالَسَ السُّفَهَاءَ حُقِّرَ). "قال الإمام الشافعي رحمه الله: وكان الإجماع من الصحابة، والتابعين من بعدهم، ومن أدركناهم يقولون . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« ٠تطاب٠٠ع Ù ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùاجذة ÙØ¹Ù Ø§ÙØ®ÙØ§ÙØ© « عبد ب٠ØÙ ÙØ¯ ع٠سعد Ø¨Ù Ø§Ø¨Ù Ø¤ÙØ§ØµØ± رض٠اÙÙØ© عÙ»٠٠. Ù ÙÙ Ø Ù Ø¬Ù Ø¨Ø§Ø§Øª Ø¥ØªØ Ø¨ إب . ب ب ØØÙ . . ÙØ¬Ù ٠ء٠٠٠٠ÙÙ ÙÙØ¹ Ù Ù ÙÙÙ . Ø¢ÙØ¢Ø«Ø§Ø¨Ù٠اÙÙØ¦Ø²Ø«ÙÙØ§ØÙ ٠ا٠أ٠اÙ٠ئ اÙÙØ§Ù Ø§ÙØª ÙØ§ ئ٠ر٠ئÙÙ Ø Ø§ÙØ±Ø§ ÙØ³Ùر Ø§ÙØ© Ø²Ø¨Ù ÙØ£ Ø§ÙØ§ØºÙÙ Ø¤Ø§ÙØ´ÙØ³Ù ÙØ¶ØØ§Ùا ÙÙØÙ ... (43) أخرجه ابن المنذر في (تفسيره) كما في (تفسير ابن كثير) [1/348]. والاسم: الفَتْوى"(3).والحكمُ الشرعيُّ هو: حكمُ الله تعالى المتعلِّقُ بأفعال المكلَّفين(4).خطورة الإفتاء:والفتوى من المناصب الإسلامية الجليلة، والأعمال الدينية الرفيعة، والمهامِّ الشرعية الجسيمة؛ يقومُ فيها المفتي بالتبليغِ عن ربِّ العالمين، ويُؤتمَنُ على شرعه ودينه؛ وهذا يقتضي حفظَ الأمانة، والصدقَ في التبليغ؛ لذا وُصِفَ أهلُ العلم والإفتاء بأنهم: ورثةُ الأنبياء والمرسلين، الْمُوقِّعون عن ربِّ العالمين، الواسطةُ بين الله وخَلْقه.قال محمد بن المنكدر: "العالِمُ بين الله تعالى وخلقه، فلينظرْ كيف يدخلُ بينهم"(5).وقال النووي: "اعلم أن الإفتاءَ عظيمُ الخطر، كبيرُ الموقع، كثيرُ الفضل؛ لأن المفتيَ وارثُ الأنبياء صلواتُ الله وسلامه عليهم، وقائمٌ بفرض الكفاية، لكنه مُعَرَّضٌ للخطأ؛ ولهذا قالوا: المفتي مُوَقِّعٌ عن الله تعالى"(6).ويقولُ ابن القيم مبيِّنًا مكانةَ المفتي ومسؤوليتَهُ:"وإذا كان منصبُ التوقيعِ عن الملوك بالمحَلّ الذي لا يُنكَر فضلُه، ولا يُجهل قَدْرُهُ؛ وهو من أعلى المراتب السَّنِيَّاتِ، فكيف بمنصب التوقيع عن ربِّ الأرض والسماوات؟!
اسوء ترتيب للهلال في الدوري, رنين مغناطيسي مفتوح القاهرة, رمز الجوال في المنام للمطلقه, التهاب الكبد المناعي الأسباب والعلاج, اليوم العالمي للقهوة بالانجليزي, أعراض زيادة البكتيريا النافعة في الأمعاء, تفسير حلم مرض الأم و البكاء عليها, موظف الاستقبال في المستشفيات,